tag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post5752999255203834587..comments2024-02-22T10:25:32.706+02:00Comments on هكذا تحدث كوهين: امتداح ألم الضحيةnael eltoukhyhttp://www.blogger.com/profile/02337714514745951292noreply@blogger.comBlogger5125tag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post-28986978449318813542021-11-13T17:50:23.559+02:002021-11-13T17:50:23.559+02:00Loved reading thiss thanksLoved reading thiss thanksLacey Fhttps://www.laceyfowler.com/noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post-86460762575336576302010-05-23T00:35:47.198+03:002010-05-23T00:35:47.198+03:00ليه يا خــــــــبيبي ماتردش وتقول حتى ميرسي المرور...ليه يا خــــــــبيبي ماتردش وتقول حتى ميرسي المرور<br />نولاAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post-87437806515677471262010-05-14T21:30:59.835+03:002010-05-14T21:30:59.835+03:00great topic,
thanksgreat topic,<br /> thanksAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post-50887709776866514192010-05-14T13:46:50.706+03:002010-05-14T13:46:50.706+03:00الله ينورالله ينوربنت القمرhttps://www.blogger.com/profile/16740840233071335978noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-2854364500307395901.post-6780912886460481532010-05-14T10:21:54.507+03:002010-05-14T10:21:54.507+03:00صباح الخير نائل
أعتقد أنه عندما يختلف العرق أو تتع...صباح الخير نائل<br />أعتقد أنه عندما يختلف العرق أو تتعارض المصالح فقد دأب الفاتحون والغزاة على الاستعداد المعنوي للقضاء على العدو برسم صورة تتيح قتله دون أدنى حد من الشفقة أو الرحمة بل يتم تصور عملية القتل على انها مهمة سماوية أوصى بها الرب<br />ولم يقتصر الأمر على الصهيونية فقط ،فأنت أعلم مني بالأدب الفارسي وكيف صور العرب عى أنهم البدو المتوحشين» الذين دمّروا حضارة ايران الساسانية. أو هم مجرد «حفنة من آكلى السحالى، الحفاة العراة الذين يقطنون الصحراء..» كما كتب ميرزا آغاخان كرمانى. وصادق هدايت، أشهر كتاب إيران المعاصرين يصف العرب بـ «المتوحشين» والقساة والمتعطشين للدماء والموبوئين والقذرين والبشعين وأصحاب «الجلود السوداء والمتخلفين». والروائى محمد على جمال زاده يصف العرب بـ «المتخلفين والقساة»، وسخر من شخصية العربى فى كتابه «الفارسية سكر» واصفاً إياه بـ « قطة بيضاء تقعد ملتوية على كيس من غبار الفحم». و تندر مستحقرا الجنس العربى قائلا: «العربى فى الصحراء يأكل الجراد مثلما يشرب كلب اصفهان المياه المثلجة»<br />وغيرها من الأراء التي تصب في خانة قتل أي حس للرحمة بالعدو<br />مودتي.انـتــصار عــبـد الــمـنـعـمhttps://www.blogger.com/profile/17620873286787119447noreply@blogger.com